أظن بأن الأفضل القول: الإبداع خارج كل مربع هو أفضل.
"عليكم مشاهدة الفيديو في الصورة المرفقة"
وقول هذا منوط بخصوصية البلد الذي يعيش فيه الإنسان، وطريقة العمل نحو تغييره، والذي يتطلب من المرء ابتكار النظام الخاص فيه، وليس استنساخ تجارب الآخرين على علاتها بالنسبة لمكاننا، والمميزة لمكانهم.
الدراسة "وعدم التعلم" ونحن متفقون أن ما يحصل عليه المرء في مسالخ العلم ليس "علما" إلا أن هذه الفكرة غير صالحة لنا بسبب الأمر الأهم والمقابل الموجود أن الشيء الآخر وهو ما ستنتجه بنفسك وتتعلمه من خلال مشاركتك في المجتمع لن يكون دخلا معيشيا لحياتك وهو ما لا يؤدي إلى الإبداع لدى نسب كثيرة من المجتمع، أضيفوا إلى ذلك أن فكرةة العمل ضمن المؤسسة تتطلب من المرء هنا أن يكون مثقلا "بكراتين العلم" على العكس من النماذج هنالك.
أتوقع بأن أفضل نظام قد يحصل لنا هنا في واقعنا المعاش:
أنماط الدراسة الغير طويلة فيما يحب المرء، أمثال معاهد التدريس التي أصبحت تظهر في بلادنا، والتي تدرس عمليا أكثر من النظر ولا يستغرق المرء في الدراسة أكثر من عام واحد، على غرار العام الماضي.
وتخيلوا للمستقبل أن الإنسان في الماضي كان يمضي 4 سنوات دون شيء ويصبح عمره 22 عاما، أما الآن ففي عام واحد يستطيع أن ينهي كل عبء الدراسة ويبدأ مشروع نفسه وتطويره وهو لا يزال في عمر 19.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أي تعليق مسيئ أو يحوي على كلمات لا أخلاقية سيتم حذفه .. شكرا لكم