الجمعة، 14 فبراير 2014

استهلاك الإعلانات ووعينا الجمعي.



خلال الطريق، الذي يستخدمه الكثيرون للوصول إلى أشغالاهم ودراستهم بشكل يومي، من جنين إلى نابلس تكون مجبرا على الاستماع إلى إحدى الإذاعات التي يريدها السائق والتي تعجب مزاجه.

والطريف في هذه الإذاعات جميعها أن كم الإعلانات الموجهة إلى الخارجين صباحا لأعمالهم، وهو الشيء الوحيد الذي ربما يستطيع اتقانه "الفلسطينيون" على القدر الذي لا يعملون به إنما مع شركات في الخارج.
من هذا الموضوع هنالك دائما الإعلانات الموجهة إلى الطلبة، ومنها إحدى الدعايات التي تدعو الطلبة إلى استعمال الإلكترونيات (اللابتوب) من أجل التعلم في مدارسهم.